لورينُ بلبلَنا الذي يشدو لنا
يا زهرة تُهمي لنا الأشذاءّ
إنّي افتقدتُ عذوبةَ الشعر التي
تُبقينَ فيها السٍحرَ والأنداءَ
إنّي أُقَدِّرُ ما يُصيبُ بلادَها
فعسى تُزيلونَ الرّؤى السوداءَ
لبنانُ يا أرضاً أقمتُ بِظِلِّها
ووجدتُ فيها متعةً ورجاءَ
أينَ الوصالُ كم افتقدنا شعرَكم
كالعِطرِ كان يُضَمِّخُ الارجاءَ
إلى الشاعرة اللبنانية المبدعة لورين رسلان القادري...مع كل الودّ