من المحامي :
محمد حافظ
((حكّأم النفط إذ يحتفلون بالعِلْج ترامب)) :
كيفَ للجرذِ أن يصيرَ حمامة ..
كيف للقمامةِ أن تصير غَمامة ..
.....
قد هزّ "الترامب" خصره ،
فعرّاهمُ إلى يوم القيامة ..
منحوه نفطَهم وكنوزَهم ،
ومن زاوية الفم
ودّعهم بابتسامة..
......
يا راقصاً فوق عُريِهم وعارِهم ...
ألا أبقيتَ لهم بعض الكرامة !!!
......
يا جاهلاً في العُرب
ما عاد في بوادينا رجالٌ ...
رجالُ العِزِّ هناك
في الأقصى
وكنيسة القيامة ..
محمد حافظ .