صباحُ الخير يا أغلى عميدٍ
بهِ تزهو بإعجابٍ بلادي
شقيقَ الروحِ مِن مرَضٍ سلِمْتُم
وجلّ مقامُكم بينَ العبادِ
بِمجلِسِكَ المُوَقَّرِ قد ظَفِرْنا
وفاضَ الخيرُ في خُضْرِ النِّجادِ
رعاكَ اللهُ نبعاً لِلقوافي
وإلْهاماً تسامى في ازدِيادِ
قصائدُكَ البديعةُ مثلُ رُمحٍ
يطيرُ مُصَوِّباً قلبَ الأعادي
متى ألقاكَ يوجِعُني حنيني
ظمئتُ أنا لتقبيلِ الأيادي