إلى المناضل لطفي الياسيني
شيخ إذا شدا بالقصيد
انصت الجمع كبل الشياطين
شدا لفتح والعروبة وقدسنا
عشق الثرى الفلسطيني
شهيد لكنه حي بيننا
شاهد يروي ظلم السنين
تآمر عليه القوم ببغيهم
لكنه كالطود ﻻ يلين
اغروه بمال وجاه ومنصب
ليبارك خزي أوسلو اللعين
هو الشيخ الذي مازال يشدو
بغير السﻻح لن ترجع فلسطين
ياشيخ دع عنك الكﻻب إنهم
جماعة الخزي في اﻷذلين
باعوا القضية بكأس خمر
بليلة حمراء مع الصهايين
إن السﻻح إليك يشدو
عاش الفتى لطفي الياسيني
ابوحجاج