،،،،إليك،،، / د. ،صالح بن داود
لذي جراح بقدر الزمان
لاني عقدت عليها الأماني
هراء ويمضي بهذا الغباء
شقاء عصي عذابا سقاني
على كل باب تدق الرزايا
فألقى. النفور بليل يعاني
يئن الحبيب بعين تناجي
وكل اشتياق يجر هواني
وشتك الدموع فصرت سرابا
وأضحت تظن علي اتزاني
أبحت العيوب لكل عديل
كأن التمني عقيم عصاني
لماذا أعزي. هوايا وأدري
بأن السراب شغوف اتاني
فأنت غرور. دعاه الشغور
وانت جحيم بكل المعاني
طرقت الحسان فكان اتزانا
وعز الرحيل بليل. دهاني
ولما يعض علي الخصام
ارد الهيام لكل . رهان
ويمضي بقلبي ربيع الشباب
فيمسي التحدي لئيم وجاني
توقيع،،،،،،،،صالح بن داود