غلام رعاع تجنى علينا
وليس المعري ولا ابن سينا
بغير حياء يدم الغوالي
فجلس لطفي براء لذينا
وتشهد كل مواطن غزة
شهامة شيخ تسمى يسينا
اذا الوعد حان فمانتقي
ولا من بطولة الا اعتلينا
جبال تخط له ذكرها
وما في السطور تعطر فينا
فيا شهم انت شهيد المعالي
ويا حر انت الى الخالدينا
مهداة الى حبيبي د.لطفي