ردا على شيخنا ورائدنا في (على الحنطور) :
ذكرتنا يا شيخنا بطفولة..
فيها لعبنا لعبة الحنطور//
في الليل كنا نختبي يا شيخنا..
خلف الحجارة جولة المحظور//
(كُمْسير) نلعب في حواري البلدة..
جيشان لا سمعا من المأمور//
كل يقاتل وفق رؤيته التي...
ينأى بها عن ذِلّة المأسور//
غمّييَةٌ انا لعبناها معاً..
ميدانها في بيتنا المهجور//