البيان الذي ابتدات به أزمة الامانه العامه للاتحاد .. انه شرارة الشرر او الشر .. علينا أن نضع يدنا على عضة
الافعى لاحتباس السم قبل أن ينتشر ولكن أخذنا هدنه عشر سنوات لإنجاز وحده لم تنجز ولم نصبر على بعضنا بعض الوقت فتعرت الحقائق..
انا معكم يا ساده سنة وشهرين طويله
والعشر سنوات اقصر ولكن لا أمل بالوحده اذا كانت العشر سنوات العجاف سياكلن عشر سنوات عجاف اخريات ...
الشاعر : اللواء شهاب محمد
*************************************
كلمه واحده ..
*************************************
الأقلام التي لا تكسر اكثر مضاء من السيوف.. واقوى من الر صاص ،
ومن الأسلحة الفتاكه والدمار الشامل لانها
أداة البناء والتعمير واداة
الفكره المعبره عن أهداف الشعوب في الحريه والاستقلال والسلام العادل المشرف .. وليكن هجوم المثقفين هنا والطليعة الثوريه معهم باقلامهم وفكرهم ومنطلقاتهم واهدافهم الساميه قويا على هذا الاختناق الرهيب المسمى اختلافا او تناقضا او اقتتالا وتراشقا بالبيانات والتصريحات جعل الانشقاق يستمر
عشر سنوات من القحط والمحط سياسيا واضعاف ذلك واكثر ثقافيا ونقابيا واخر موضه
لهذا الانشقاق الذي يأتي متناغما مع التناقض السياسي بيان سياسي صادر عن الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين كتب عليه كاتبه اسم مناضل ومقاتل وشاعر فلسطيني كبير
وعريق هو الأخ خالد ابو خالد وهو بيان لا هو للمثقفين ولا هو حتى للسياسيين لانه لا يفهم دمشق وما يحدث فيها ولا يعرف القدس وما يجري فيها وانا لا اريد ان ازيد ولكني اقول اتقوا الله في أنفسكم وشغلكم أيها المسؤولون
عن تنقضاتكم وخلافاتكم وانشقاقاتكم نحن لا يجوز لنا - ونحن بمعنى الشمول في الامكنه والازمنه - ان نذهب في خلافاتنا وانشقاقاتنا
حتى الجحيم الذي اراده لنا اعداؤنا وحتى
الياس الذي يحاولون من خلاله افتراس جماجمنا ونحن من !؟ وهل سنصبح بغوغائنا
المسؤولون عن ضياع احلامنا وامالنا!؟
وعن نكبة النكبات التي تتعرض لها قضيتنا
وعن تراجعها حتى بلغ الفقر والياس والجوع والحرمان والخوف والقلق والضياع حدا فوق الحدود.. ويأسا فوق اليأس والعذاب ..
فتطاولت علينا الذئاب ،
والكلاب.. وبات حقا علينا الحساب وحقا علينا
الجواب ..
تحيا فلسطين ..
تحيا القدس ،
عاصمة افراحناو اتراحنا..
عاصمة قلوبنا وارواحنا ..
عاصمة دولتنا المستقله بإذن الله ...