شفاكَ الله مِن داءٍ وهمٍّ
فأنت عميدُنا وبكم حياتي
فقد ناضلتَ كي يحيا حِمانا
وكم أبْليتَ في حرْبِ الطُّغاةِ
فيا ليتَ السَّقامَ إليَّ يسري
لأنّكَ أنت درْبٌ لِلنّجاةِ
وأدعو اللهَ أن تبقى لتحيا
بلادي يا دليلاً لِلْهُداةِ
بكُم اجيالُنا تحيا بِعَزمٍ
على صهيونَ تزحفُ في الغَداةِ